فيس كووورة الأخبار الرياضية أول باول
كتب/جمال أبو عمير – 22/9/2020- أتمني على كل محبي كرة القدم وأخص بالذكر الكادر الرياضي قراءة المنشور وإعطاء وجهة نظره.
* حديثي رياضي بحت ولا أسيئ لأي شخصية بانتقادي، فكل الشخصيات لها كل الاحترام والتقدير لشخصها الكريم.
* فحديثي عن أمانه ونزاهة وشفافية العمل.
* بدايتي عن البيت الذي تربيت فيه وهو خدمات رفح.. الأولى بأن يتم دعوة من صنع هذا التاريخ الذي تفتخرون فيه فهم من صنعوا هذا التاريخ الموثق.. ووضعكم بهذا المسمى.
* أتمني أن يتم في الفترة القادمة أدراج مسمى الرئيس في الأجندة.
* الحركية الرياضية .. وجه نظري كرياضي في هذه الفترة أعتبره لفظين متناقضين.
* اللفظ الأول (الحركية)، إن ما تم إنجازه لهذا المجلس الموقر من إدارات أنديه وخاتمه.. مجلس اتحاد كرة القدم، يعني رياضة، يدل علي أنها حركيه تخصصية العمل بموجب الحصص.
* اللفظ التاني (الرياضية)، إن دل علي اختياراتهم ليست علي أسس رياضه لوضع الرجل المناسب بالمكان المناسب، بل علي أساس الحصص الشخصية والدليل أين الكادر الرياضي الذي مارس ودرس وعمل، وأين الأندية العريقة منه أقل شيء، فالبعض تكرر وكما خلقتني، إذاً عملية الترشيح كانت مبنية علي أساس حصص شخصية وعلي حساب الرياضة وخاصه كرة القدم الأكثر شعبيه بالمجتمع.
* أتمني على أصحاب القرار الأعلى علي أن يتم تقييم الكل بعمله لإعادة هيكله الحركية الرياضية لتبقي رأس الهرم لكل الرياضيين الحقيقيين لتضع الرجل المناسب بالمكان المناسب.
منشوري هذا انتقاد منظومه عمل كامله وليست شخصية، فهذا من حقي ككادر وغيور علي هذه الحركة الرياضية.
